LWt9MaZ9NWtbMqB4Mat8Map8NTcsynIkynwbzD1c

تتعدد الطرق و الغاية واحدة

BLANTERLANDINGv101
8847040826697857950

تتعدد الطرق و الغاية واحدة

الاستغلال الديني لغايات لا تدركها العين


لقد كان الدين قوة جبارة عبر تاريخ البشرية، إذ ساهم في تشكيل الثقافات والمجتمعات والمعتقدات الفردية. ومع ذلك، فإن استغلال الدين للسيطرة على عقول الناس يثير مخاوف أخلاقية كبيرة. ومن خلال التلاعب بالأفراد وتلقينهم، يمكن أن يكون لاستغلال الدين آثار ضارة على التفكير النقدي والحرية الشخصية والوئام الاجتماعي. وفي حين يرى البعض أن الدين يوفر الراحة والتوجيه، فمن الضروري الاعتراف بإمكانية الاستغلال وعواقبه. سوف يتعمق هذا المقال في الحجج والحجج المضادة المحيطة باستغلال الدين للسيطرة على عقول الناس.

ومن الممكن أن يؤدي استغلال الدين إلى التلاعب والتلقين، مما يقوض استقلالية الفرد والتفكير النقدي. أولاً، يمكن للتلاعب في السياقات الدينية أن يقمع التفكير النقدي عن طريق إجبار الأفراد على قبول المعتقدات دون سؤال. هذا القمع للفكر النقدي يمكن أن يخلق ثقافة الطاعة المطلقة، حيث يتم تثبيط الأفراد عن تحدي السلطة أو استكشاف وجهات نظر بديلة. بالإضافة إلى ذلك، فإن التلقين، وهو شكل من أشكال التدريس المنهجي لتشكيل المعتقدات، يمكن أن يحد من الحرية الفردية من خلال فرض عقائد صارمة وقيود على الاستقلالية الشخصية. عندما يتم تلقين الأفراد أيديولوجية دينية معينة، فقد يجدون صعوبة في التحرر من هذه القيود العقلية، مما يعيق قدرتهم على التفكير بشكل مستقل واتخاذ خيارات مستنيرة. علاوة على ذلك، فإن الجمع بين التلاعب والتلقين يمكن أن يؤدي إلى الطاعة العمياء، حيث يلتزم الأتباع دون أدنى شك بالسلطات الدينية، حتى عندما تكون توجيهاتهم ضارة أو غير أخلاقية.






ومن ناحية أخرى،   بالنسبة لمن يبدأ رحلته مع هذه المجاميع، توفر الطقوس الدينية اللتي تلقى عليهم العزاء والشعور بالهدف خلال الظروف الصعبة. ومن خلال ممارسات مثل الصلاة والتأمل والدعم المجتمعي، قد يجد الأفراد الطمأنينة العاطفية والروحية، مما يساعدهم على التغلب على صعوبات الحياة. وهذه هي البداية فقط من اجل ان تكون البدايات جميله لكسب ثقتهم بطقوسهم و اهدافهم ثم بعد ذالك يبدأ الضحية بتطبيق اهدافهم دون ان يعلم

كما أن استغلال الدين للسيطرة على عقول الناس يمكن أن يؤدي أيضاً إلى الانقسام والصراع داخل المجتمعات. وباستخدام الدين كأداة للتلاعب، يمكن للأفراد أو الجماعات خلق انقسامات اجتماعية على أساس النظم العقائدية، مما يؤدي إلى تفاقم التوترات وتعزيز التحيز. عندما يتم تشويه التعاليم الدينية لتبرير الممارسات التمييزية أو اضطهاد مجموعات معينة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى صراع وعنف واسع النطاق. وهذه هي اساليب قديمة استخدمت مع مذاهب الشيعة و السنة .

و من المهم  التمييز بين الممارسات الدينية الحقيقية التي تعزز الاستقلالية وتلك التي تسعى للسيطرة على الأفراد أو التلاعب بهم لدوافع خفية.





بينما تضهر في عصرنا العديد من الحركات تحت غطاء الدين  و المرعب بالموضوع انها حركات مدروسة لدرجة ان اغلب من يتم السيطره عليهم و دخولهم بها هم من مستويات رفعية في المجتمع الثقافي على مستوى اطباء و مفكرين



حيث يأتون للناس من باب التقرب الى الله و التسليم له بشكل تام ويبدئون بمبادء لا تشوبها شائبة كما يدس السم بالعسل ... حيث يكون هنالك خطوات منها الألتزام بمواقيت ثابة مع الولي الذي يقوم بتلقينك دروس الايمان و التقرب من الله للوصول الى درجات روحانية عالية . ثم يجب عليك ان تعطي موقفك لهم كل يوم او على الاقل كل يوم في الاسبوع من اجل ان تنشر فكرهم .
كما ان كل شخص له اسلوبه في السيطره على ضحيته من خلال دراسة عقلية الضحية وطريقة تفكيرها ويبدأ بممارسة طقوس معينه من اجل ان يوهم الضحية بأنه انتقل الى مرحلة اخرى وبدأ يرى اشياء في الحياة لم يرها سابقآ 
كما يوهم الضحية بأشياء و افكار كانت تدور مسبقآ في رأس الضحية مثلآ انها تمتلك طاقة روحية او طاقة نورانية في روحها و أوهام تجعل الضحية تتأمل وتدخل في عالم اخر تجده ملاذآ لها مماتتعرض له من مشاكل وضغوطات في حياتها 

وتدريجيأ يتم سحر عقولهم و  لا يرون غير ان الطريق الذي يسلكونه هو طريق اثلج صدورهم من خيبات الزمن  . حيث انهم طرقو باب التخلي عن كل شيء و التمسك بالله .

وبعضهم يشذ عن قواعدهم ليصل الى مرحلة التسخير و السيطره على الجان



وللحديث بقية .....on قريـــــــبآ so
BLANTERLANDINGv101
التواصل معنا عبر الواتس اب ×
أملي معلوماتك
بيانات اخرى
أرسال الرسالة